من بين محاور التعاون المقترحة:
عقد جلسات استشارية مشتركة لإعداد الاتفاقية.
تنمية النشاطات البحثية وتبادل المواد والأرشيفات السينمائية.
إقامة معارض مشتركة بين المتحفَين، والتعاون في المشاريع التعليمية.
وأكدت فاطمة محمدي أن السينما تمثّل لغةً مشتركة بين الشعوب، وأن مثل هذه الشراكات تسهم في تعزيز الدبلوماسية الثقافية وفهم الثقافات المختلفة، معتبرة أن تبادل الأعمال السينمائية والأرشيف الثقافي يُستخدم كأداة فعّالة لبناء جسور التواصل بين الأمم.
وأضافت أن المتحف السينمائي في إيران يعتزم المضي قدمًا في هذه المبادرة من خلال تنظيم لقاءات متخصصة وسفريات رسمية ضمن إطار تعزيز العلاقات الثقافية والفنية الدولية.